
- غسل العين بالماء فور العودة من الخارج أو تنظيفها بالكمادات الدافئة، للتخلص من آثار الأتربة والمهيجات الأخرى العالقة بها.
وتُعدَ هذه الأجواء المغلقة بيئةً مثالية لتكاثر الفيروسات، خاصة في المدارس، ومكاتب العمل، ووسائل النقل العام.
إحدى أهم الخطوات في منع الأمراض الموسمية هو الحفاظ على النظافة الشخصية. يشمل ذلك الالتزام بما يلي:
الطقس البارد قد يُسبب تيبسًا في العضلات والمفاصل، لكن الرياضة المنتظمة تُحافظ على مرونة الجسم وتمنع الإصابات.
حدد وقتًا ثابتًا للنوم والاستيقاظ يوميًا، حتى في عطلات نهاية الأسبوع.
غسل اليدين جيدًا وبشكل متكرر خاصة بعد العودة من الخارج.
هل هناك مَن يريد أن يعاني من الأعراض المزعجة لهذه الأمراض؟ بالطبع لا، فلا أحد يرغب بتعطيل حياته اليومية والبقاء عدة أيام في المنزل ريثما يتعافى.
تحدث العدوى الفيروسية الأكثر شيوعًا، مثل نزلات البرد والأنفلونزا، بسبب التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة الموسمية. نزلات البرد والأنفلونزا (الأنفلونزا) هي أمراض تصيب الجهاز التنفسي العلوي، والذي يشمل الأنف الأمراض الموسمية والفم والحنجرة والرئتين.
استشر طبيبك حول اللقاحات المناسبة لك ولعائلتك، خاصةً إذا كنت من الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
تعتبر الأمراض الموسمية من القضايا الصحية التي تؤثر على العديد من الأشخاص في مختلف أنحاء العالم.
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي هم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى التي نور الامارات تسبب سيلان الأنف والتهاب الحلق والعيون الدامعة والحمى والقشعريرة.
يمكن للقليل من التحضير أن يكون وسيلةً رائعة للوقاية من الأمراض، من خلال:
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو أو الحساسية، فإن الالتزام بالأدوية الوقائية وتجنب التعرض لمحفزات الحساسية المعروفة يمكن أن يقلل من تأثير الأمراض الموسمية عليهم. كما يُنصح بالحصول على اللقاحات الموسمية لتجنب المضاعفات.