يبدأ القلب في النبض منذ الأسبوع الرابع، ولكن يمكن رؤية وسماع نبضات القلب بالموجات فوق الصوتية من الأسبوع الثامن في الحمل.
الانتفاخ: يمكن أن يؤدي تقلب الهرمونات إلى انتفاخ البطن قبل الدورة الشهرية.
صدر لها كذلك مؤلفين عن دار الرواق هم "هوستيل" و"أساطير السفر السبعة"
الإصابة بالتعب والنعاس والشعور بالإعياء نتيجة لارتفاع هرمون البروجستيرون وانخفاض كلًا من سكر الدم والضغط.
يحدث المغص في الشهر الثاني من الحمل نتيجة لتمدد الرحم ليستوعب نمو الجنين، بالإضافة إلى حدوث تغيرات في الهرمونات تتسبب في الشعور بالألم والمغص.
التخدير أثناء الولادة الولادة امر مرهق ومليء بالالم ولكن مع الالم يولد الامل في ولادة طفل جديد ومن المميز في التقدم العلمي ان ... اقرأ أكثر التغذية السليمة
يمكن للاختبارات التي تُجرى خلال الحمل تقديم معلومات ضرورية عن صحة طفلكِ. وسيوصيك الطبيب عادةً بإجراء مجموعة متنوعة من الفحوص الجينية أثناء الحمل.
جنينك هو هنا تقريبا! أثناء الولادة، ستدفع الانقباضات الجنين باتجاه عنق الرحم. إن الضغط الناتج عن رأس الجنين هو الذي سيسمح بتمدد عنق الرحم.
يبدأ الثلث الأول من الحمل من اليوم الأول وينتهي في الأسبوع الثالث عشر، وعمليًا فإنه يبدأ قبل عملية الإخصاب نفسها، أي من موعد حدوث الحيض الأخير، ومن الملاحظات الهامة خلال هذه الفترة ما يأتي:
الأدوية التي تتناولينها، بما في ذلك الأدوية التي تُصرف بوصفة طبية والأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية المتاحة دون وصفة طبية
خلال الأسبوع الرابع والثلاثين من الحمل، لا يتحرك جنينك كثيرًا لأن بدأ يحس بالضيق الآن. لا تقلق، حتى لو لم تكن حركاته متكررة كما كانت من قبل، فستظلي تشعرين بوجوده. من ناحية أخرى، يضع الجنين رأسه لأسفل، استعدادًا للولادة.
قد يكون النزيف المهبلي في وقت متأخر من الحمل مجرد علامة على أن الجسم يستعد للولادة. حيث أنه قبل أيام أو أسابيع قليلة من بدء المخاض، تخرج السدادة المخاطية التي تغطي فتحة الرحم من المهبل، وعادة ما تحتوي على كميات معلومات إضافية صغيرة من الدم، وإذا بدأ النزيف وأعراض المخاض قبل الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، فيجب الاتصال بالطبيب على الفور لأنها قد تشير إلى ولادة مبكرة.
يمكن أن تسبب الإصابة بالعدوى في عنق الرحم أو المهبل، أو عدوى الأمراض المتنقلة جنسيًا مثل الكلاميديا، أو السيلان، أو الهربس نزول دم في الحمل خلال الأشهر الثلاثة الأولى.
يحتاج الحمل إلى رعاية خاصة إذا كان العامل الريسوسي لديكِ سلبياً وكان إيجابياً لدى والد الطفل.
